اعتبرت أخصائية الإتيكيت السيدة نادين ضاهر، أن أهمية الاتيكيت في الحياة العملية، تضفي أجواء هادئة في بيئة العمل، كما تعزز التواصل بين الموظفين مما يؤدي الى زيادة الإنتاجية وتحصين العلاقات من أي مشكلات تعوق تحقيق النجاح والتقدّم.
ركزت السيدة ضاهر على كيفية تحديد العلاقة ما بين المدير والموظف، وما بين الموظفين أنفسهم. بالاضافة الى تحديد العلاقة المحترفة ما بين المؤسسة والزبائن للوصول الى النتائج المتميزة.
السيدة نادين ضاهر المتخصصة في تدريب الشركات الصغيرة منها والكبيرة تثني على دور الإتيكيت في تحسين نوعيّة العمل بشكلٍ عامّ، خصوصا في عصر التطوّر السريع والمنافسة الحادّة.
من هنا تأتي أهمية الإتيكيت التي تعتبر أفضل خصائص التواصل الإجتماعي والمهني، فهي تسهّل أساليب العمل والعلاقات والتواصل.