حياتها ممزوجة بالشغف، العلوم، الفنون، الثقافة، والإنسان يتقدّم اهتماماتها
تجمع في شخصيتها الرقة، القوة والذكاء، وعطش الانفتاح على الجميع.
طموحها سبق ولادتها بأعوام إذ تحتار من أين تدخل إلى عالم هذه الامرأة الاستثنائية، وإلى أين تخرج وسط أضواء هذه السفيرة اللبنانية التي اصبحت اليوم قدوة في الإصرار على النجاح والتميّز حيثما وُجدت في عواصم العالم ومدنه.
تواصل كارولينا نشاطها لتكون صلة وصل بين شعوب مختلف الدول ممثلةً الثقافة والأعمال الاجتماعية والإنسانية. وتؤكد حقّ كل إنسان في العيش حيث هو باحترام وسلام، من دون أن يتعرّض له أحد في حقوقه، وأن يتقبّل الآخر ولا يرفض الإختلاف، بل يحترمه، فيكون الإحترام الإنساني متبادلاً”.